إشادات إيجابية بـ نعومي سكوت بطلة الجزء الثاني من فيلم Smile - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - أماني محمد - الأحد 20 أكتوبر 2024 06:48 صباحاً - Smile،  طرحت  شركة الإنتاج Paramount Pictures، رسميا الجزء الثاني، من فيلم الرعب الشهير، Smile، في صالات السينما

وحصل فيلم Smile2، على إشادات إيجابية من النقاد والجمهور علي حد سواء، فيما برز أداء بطلة الفيلم "نعومي سكوت"، ليتم تصنيفها، باعتبارها أحد أفضل الأداءات لهذا العام.

Image

فيلم الرعب Smile

وتلقي الجزء الأول، من فيلم الرعب SMILE، اشادات من جانب الجمهور والنقاد معا حول العالم، ووصف بأنه أفضل أفلام الرعب التي عرضت في سنة ٢٠٢٢، كما حصد تقييم على موقع “روتن توميتوز” بلغت نسبته 75%، بعد 112 مراجعة نقدية.

وتدور أحداث، فيلم الرعب، حول طبيبة تدعى (روز كوتر) وبعد مشاهدة حادثة غريبة ومؤلمة لمريض، تبدأ الطبيبة مواجهة أحداث مخيفة لا يمكنها تفسيرها، ويجب على (روز) مواجهة ماضيها المزعج من أجل البقاء على قيد الحياة والهروب من واقعها الجديد المرعب.  

Image

والفيلم من تأليف وإخراج باركر فين، وبطولة كل من: سوزي بيكون، كايل جالنر، جيسي تي آشر، كيتلين ستاسي، وتبلغ مدته نحو ساعتين، وهو من إخراج باركر فين، الذي أخرج من قبل فيلمين قصيرين هما Laura Hasn't Slept  وThe Hidebehind.

ونقدم لكم من خلال موقع (كلمتك)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم، أسعار الدولار، أسعار اليورو، أسعار العملات، أخبار الرياضة، أخبار مصر، أخبار الاقتصاد، أخبار المحافظات، أخبار السياسة، أخبار الحوادث، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي، الدوري الإيطالي، الدوري المصري، القسم الثاني، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا، والأحداث الهامة والسياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق