القاهرة - أماني محمد - الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 01:41 مساءً - يبدو أن هذا الموسم هو الأخير للنجم الدولي المصري محمد صلاح في صفوف فريق ليفربول الإنجليزي، بعد 7 أعوام قضاها داخل ملعب أنفيلد، منذ انتقاله للريدز في 2017 من نادي روما الإيطالي.
توقف مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح مع ليفربول
ينتهي عقد محمد صلاح مع ليفربول في نهاية الموسم الحالي وتحديدا في شهر يونيو 2025، وحتى الآن لم تفتح إدارة الريدز باب التفاوض مع صلاح من أجل تجديد عقده.
وهناك توجه في نادي ليفربول بأن اللاعب الذي يتخطى حاجز الـ30 عاما يتم التجديد له لمدة أقل من عامين مع تخفيض راتبه، وهو الأمر الذي يرفضه محمد صلاح، الذي يرغب في التجديد لموسمين أو ثلاثة.
عروض سعودية مغرية مؤخرا
تقارير صحفية إنجليزية، كشفت أن نادي الهلال السعودي لديه رغبة كبيرة في تقديم عرض مغرٍ للنجم محمد صلاح، من أجل التعاقد معه للمشاركة مع الزعيم في كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية.
التقارير أشارت أيضا إلى رغبة الهلال السعودي في ضم كيفين دي بروين نجم مانشستر سيتي، برفقة محمد صلاح قبل مونديال الأندية 2025، مع العلم أن الثنائي ينتهي عقده مع ليفربول ومانشستر سيتي بنهاية الموسم الجاري.
وجهة أوروبية محتملة لمحمد صلاح حال رحيله عن ليفربول
هناك تقارير تفيد بأن محمد صلاح لديه قناعة وإعجاب بمشروع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومن الممكن أن ينتقل النجم المصري للعملاق الباريسي في الموسم المقبل في صفقة انتقال حر.
ومما يعزز فرص محمد صلاح في الانضمام إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، هو رغبة اللاعب الكبيرة في الاستمرار بالاحتراف الأوروبي وعدم الإقدام على خطوة اللعب في الدوري السعودي حاليا.
إلا أن غالبية التقارير الصحفية الإنجليزية، تشير إلى أن وجهة محمد صلاح القادمة ستكون للدوري السعودي.
ونقدم لكم من خلال موقع (كلمتك)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
0 تعليق