مشاهير العرب - ميريام فارس تتعرض لانتقادات حادة بسبب إطلالتها الأخيرة - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 09:33 صباحاً - ميريام فارس.. أثارت الفنانة اللبنانية ميريام فارس حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بسبب إطلالتها الأخيرة، التي وصفها الكثير بأنها «جريئة»، وغير مناسبة في ظل الأوضاع المتوترة التي يشهدها وطنها لبنان.

ميريام فارس تتعرض لانتقادات حادة

تعرضت الفنانة اللبنانية ميريام فارس للعديد من الانتقادات الحادة من قبل الجمهور، وذلك بسبب إطلالتها الأخيرة التي ظهرت بها في آخر حفل لها أقيم في دبي، ضمن فعالية نظمتها شركة «XM Arabia».

إطلالة ميريام فارس الأخيرة

وارتدت الفنانة ميريام فارس في حفلها الأخيرة، فستان باللون الأبيض، مصنوع من الدانتيل الأبيض، ومن منطقة الخصر ينسدل قماش من الشيفون ولكن بدون بطانة، مما وصفه البعض بإنه يشبه ملابس البحر.

ميريام فارس

واعتمدت ميريام فارس على تسريحة الشعر الناعم المنسدل أعلى الكتف، ووضعت المكياج ذات الألوان الترابية مثل اللون البيج والبني، وظهرت بدون ارتداء الاكسسوارات.

حفل ميريام فارس

وانتقد بعض من الجمهور الحفل ذاته وتوقيت إقامته، حيث أنه غير مناسب للأوضاع والأحداث الأخيرة التية تحدث في لبنان، حيث عانت البلاد من تصاعد في الأحداث على حدوده مع كيان الإسرائيلي.

ميريام فارس

وأوضحت ميريام خلال الحفل أنها تشعر بحزن شديد لما يحدث في بلدها، وقالت على المسرح إن «الغصة في القلب كبيرة» وتمنت أن تنتهي الأيام الصعبة التي تمر على لبنان في أسرع وقت ممكن.

وأشارت إلى أن تواجدها على خشبة المسرح كان مُحاطًا بمشاعر مختلطة بين حبها لجمهورها في دبي وحزنها على أوضاع وطنها.

اقرأ أيضاً
بعد 10 سنوات «في عش الزوجية».. هكذا احتفلت ميريام فارس بعيد زواجها (صور)

5 يوليو.. ميريام فارس تحيي حفلا غنائيا في المغرب

ميريام فارس بعد فوزها بجائزة الموريكس دور: حلو الإنسان يتكرم وهو لسا صغير

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق