مشاهير العرب - منتج «برغم القانون»: النجاح أصابنا بنوع من «الخضة» - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الأحد 13 أكتوبر 2024 11:13 مساءً - أكد المنتج ريمون مقار، سعادته بردود الأفعال حول مسلسله (برغم القانون)، مشيرًا إلى أنها كانت متوقعة ولكن ليست بهذه الضخامة، وقال إن النجاح أصابه بنوع من (الخضة)

وأضاف (ريمون)، في تصريحات خاصة لـ(الأسبوع) إن العمل يناقش ترك الزوج لزوجته وأطفاله وعدم تحمله للمسؤولية، مشيرًا إلى أن إثبات النسب في قصة العمل هو جزء فرعي، من الأزمة الحقيقة.

وتابع: «إثبات النسب قضية فرعية، ولكن الأساس هو إهمال الأزواج لزوجاتهم، (وده بيحصل كتير جدًّا)، وأمثلة على ذلك (الأزواج اللي بيسافروا دول عربية، وبيتخلوا عن مسؤولياتهم، ودي نماذج تمكنا من رصدها بكثرة في الأعوام الأخيرة).

وعن كواليس التحضير للمسلسل، تابع مقار: «المسلسل مكتوب بشكل سينمائي، وده سبب صعوبة كبيرة في تنفيذه، لأن عدد مواقع التصوير تخطى الـ1200 موقع، وفي بورسعيد لوحدها 313، وده زاد من التكلفة والميزانية، لكن لم نبخل على طاقم العمل لأننا نؤمن بالرسالة الحقيقية للإنتاج في تقديم أعمال متميزة».

وأضاف: (نهتم بتقديم جميع أشكال وأنواع الدراما، وليس الدراما الاجتماعية فقط، بل نحرص على التنوع، في تقديم فكرة مختلفة).

وتدور أحداث مسلسل (برغم القانون)، في إطار درامي تشويقي، حول ليلى «إيمان العاصي»، التي تعيش في مدينة بورسعيد، وتستيقظ في صباح أحد الأيام لتجد زوجها (أحمد) اختفى دون أي سبب، لتكتشف بعد ذلك أنه هرب بعد زواج استمر 10 سنوات بعد قصة حب أثمرت طفلين، ليلى وهاشم، ولتبدأ الأحداث بعدها.

ويشارك في البطولة، بجانب إيمان العاصي، عدد من النجوم أبرزهم: هاني عادل، محمد القس، وليد فواز، رحاب الجمل، فرح يوسف، عايدة رياض، وإيهاب فهمى. ومن تأليف نجلاء الحدينى وإخراج شادي عبد السلام وإنتاج شركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد عبد العزيز.

اقرأ أيضاً
بعد احتفالية عيد ميلادها.. روبي تتصدر التريند

«بابا قالي».. أول عرض للفيلم المصري في مهرجان فلورنسا الإيطالي

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق