هيفاء وهبي مستاءة من حذف أغنية «بابا فين» - أخبار كلمتك

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - السبت 7 سبتمبر 2024 08:23 مساءً - أعربت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، عن استيائها من حذف شركة روتانا لأغنية "بابا فين" الخاصة بها، مشيرة إلى أن هذا القرار الطارئ كان مفاجئ بالنسبة لها.

وكتبت هيفاء وهبي، عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات "إكس": «لكل من سألني بشأن إزالة فيديوهات أغنياتي عن منصة Tik Tok بصورة مفاجئة من قبل شركة روتانا، بالنسبة لمسح أغنياتي التي هي من إنتاج الشركة ما عندي جواب دقيق لأن ما حطونا بالصورة لما أخدوا القرار الطارئ السريع بشأني».

هيفاء تقاضي روتانا

وتابعت هيفاء: «لكن الشركة وقفتلي، ومسحت أيضا أغاني ألبوم بابا فين، أحب أن أوضح بأن أغاني البوم (بابا فين ) تعود ملكيته لي أنا شخصيا، ولا يحق لأي شركة إنتاج أن تحذف أغانيه على أية منصة تحت طائلة المساءلة القانونية، وقد تحرك مكتب المحاماة الخاص بي في بيروت للتحقق من هذا الفعل الغير قانوني».

وأضافـت: «للعلم، شركة روتانا لا تمتلك الألبوم بل كانت تملك توزيع الألبوم ولمدة 3 سنوات فقط مع ذلك تحتفظ به إلى الآن، اقتضى التوضيح ردا على التساؤلات الكثيرة، وشكرا».

أغنية بابا فين لـ هيفاء وهبي

وكانت هيفاء وهبي، طرحت أغنية بابا فين للأطفال في عام 2002، وتضمنت كلماتها: «بطل يا واد إنت شقاوة بقى، ولاّ عشان روحي فيك متعلقة، (يا ماما يلا بسرعة إفتحي بقى).

اقرأ أيضاً
بعد انتهاء أزمته مع هيفاء وهبي.. المنتج إسحق إبراهيم يجري عملية جراحية في القلب

استشهدت بالقرآن.. أول تعليق من هيفاء وهبي على قرار منعها من الغناء والتمثيل في مصر

«امرأة جميلة ومهضومة».. سيرين عبد النور ترد على منتقدي إطلالة هيفاء وهبي بـ مهرجان كان

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق