«عشرة عمري».. محمد علي رزق ينعي الفنان تامر ضيائي

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

القاهرة - ياسر ابراهيم - الأربعاء 17 يوليو 2024 04:58 مساءً - نعى الفنان محمد علي رزق، الفنان تامر ضيائي، الذي رحل عن عالمنا اليوم الأربعاء، عن عمر يناهز الـ 50 عاما، بعد صراع مع المرض.

وشارك محمد علي رزق عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، صورة الراحل تامر ضيائي، وعلق: «لا حول ولا قوة إلا بالله، صديقي وأخويا الكبير عشرة عمري تامر ضيائي في ذمة الله، الله يرحمك يا تامر ويجعلك من أهل الجنة ويعوضك عن تعبك في الدنيا، نسألكم قراءة الفاتحة و الدعاء له بالرحمة و المغفرة».

وصية الفنان تامر ضيائي

وكان تامر ضيائي كشف عن وصيته قبل وفاته عبر حسابه على «فيسبوك»، قائلا: بوست الوصية ده هيفضل باين على صفحتي لحد ما أموت.. الحقيقة إللي كلنا عارفينها ومتأكدين منها إننا كلنا ربنا كتبلنا إننا نموت في ميعاد محدد غير معروف، وعشان كده كتبت الكلام ده لأنى محتاج حاجات معينه تتعمل وحاجات خايف تتعمل وأنا مش عايز حد يعملها لمجرد إنها معروفه، ووقتها طبعًا مش هعرف أقولها لحد».

وتابع تامر ضيائي: دي وصيتي صلاة الجنازة أهم من العزا، وهى اللى كل ما العدد زاد كل ما ثوابى ما كان أكتر، فأرجوكم تصلوا عليا، مش شرط تيجى العزا وياريت لو إتعمل فى البيت أو مكان بسيط بفلوسه تطلعولى صدقة جارية أفضل، من فضلكم لم يثبت أو يتفق عليه عمل خاتمة قرآن للمتوفى إنها هتوصله، بس مثبت إن الدعاء والصدقة بيوصلوا للميت، فرجاء دى بالذات بلاش وإدعولى الوقت اللى هتقروا فيه جزء فضوا نفسكم وإقعدوا إدعوا فيه.

اقرأ أيضاً
«الحزن عميق».. خالد جلال ينعي الفنان تامر ضيائي

وفاة الفنان تامر ضيائي بعد صراع طويل مع المرض

«أكثروا الدعاء وقت نزول القبر».. تامر ضيائي ينشر وصيته بعد نجاته من جلطة (10 بنود)

ايمان الباجي

الكاتب

ايمان الباجي

إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة. سبق وأن عملت مع شركة تونسية خاصة في مجال الترجمة وذلك تقريبا لمدة عام وبضعة أشهر أين تعلمتُ بعض أساسيات الترجمة ومجالاتها كما اكتسبت بعض الدراية بمواقع الترجمة في العالم خاصة الصحف والمجلات الأمريكية. كما قمت بعد ذلك بالترجمة لفائدة موقع كندي يهتم بالشؤون الكندية وقد كانت تجربة مفيدة جدا إذ مكنتني هذه التجرية من الإلمام بالكثير من قضايا هذا البلد. ثم بدأت العمل مع صحيفة وطن أواخر عام ٢٠٢١ وأتمنى أن أستفيد من هذه التجربة خاصة وأن هذه الصحيفة واسعة الانتشار وتهتم بمختلف القضايا في العالم.

أخبار ذات صلة

0 تعليق