قال الصحفي العدني البارز عبدالرحمن انيس:ايا كانت النهاية التي ستنتهي عليها قضية الطفلة حنين البكري ..
سواء بالقصاص او العفو سينتهي كل شيء ويبقى عند ربي حساب أُناسٍ تحملوا في ذمتهم وتكلموا في قضية دم دون ان يتثبتوا ، وهم من الطرفين من نشطاء التواصل الاجتماعي الذين لم يكونوا حاضرين عيانا ساعة الحادثة الاليمة ..
واضاف:قوم تعاطفوا مع الطفلة البريئة الشهيدة فحملوا الجاني مالم يقله بغية زيادة السخط عليه وقوم تعاطفوا مع الجاني فحملوا والد الطفلة مالم يقله بغية زيادة الضغط عليه عجيب كيف لا يتردد البعض في اطلاق المواقف دون تثبت والمام غير مبالين بان يتحملوا في ذمتهم اما من يستحقون الشفقة فهم من يعتقدون ان لديهم حصانة من ان تصيبهم نكبة كهذه.
واختتم: ناسين ان نوائب الدنيا تدور مهما كان احتياط المتشفي وحذره وانتباهه الحمد لله انني لم اكن اكتب سوى ما اراه واسمعه في قاعة المحكمة دون زيادة او نقصان ، واعوذ بالله ان يكون احد الطرفين خصمي امام الله يوم القيامة.
الا هل بلغت ، اللهم فاشهد.
0 تعليق